في أعقاب الذكرى الرابعة للصراع السوري، تلفت حايك الانتباه للأطفال اللاجئين وأسرهم
نيويورك,27 نيسان 2015 / بي آر نيوزواير – ساعدت مؤيدة اليونيسف والمؤسسة المشاركة لحملةCHIME FOR CHANGE(قرع الأجراس من أجل التغيير) سلمى حايك على إطلاق نداءChime for the Children of Syria (قرع الأجراس من أجل أطفال سوريا) لجمع التبرعات لدعم الأطفال والأسر المتضررة من الأزمة السورية، في أعقاب زيارة قامت بها مؤخرًا لمقابلة لاجئين سوريين في لبنان. ان CHIME FOR CHANGEحملة عالمية لجمع الأموال ونشر التوعية للفتيات والنساء في جميع أنحاء العالم مع التركيز على مجالات التعليم والصحة والعدالة، وقد تم انشاء الحملة من قبل غوتشي التي هي شريك عالمي لمنظمة اليونيسف منذ فترة طويلة. لمزيد من المعلومات حول النداء الذي سيتم اطلاقه في أيار او للتبرع، يرجى زيارة www.crowdrise.com/CHIMEfortheChildrenofSyria

Salma Hayek administers an oral polio vaccine to a Syrian refugee child in Lebanon’s Bekaa Valley with UNICEF. As part of her visit to the region, Hayek witnessed a UNICEF-supported polio immunization campaign targeting high risk areas to protect nearly 190,000 children under the age of five from the crippling disease. Hayek also helped launch Gucci’s CHIME for the Children of Syria, a fundraising appeal to support children and families affected by the crisis in Syria.
الصورة:http://photos.prnewswire.com/prnh/20150427/211660
الصورة:http://photos.prnewswire.com/prnh/20150427/211661
الصورة:http://photos.prnewswire.com/prnh/20150427/211662
http://photos.prnewswire.com/prnh/20150427/211655الصورة:
الصورة:http://photos.prnewswire.com/prnh/20150427/211657
الصورة:http://photos.prnewswire.com/prnh/20150427/211658
الصورة:http://photos.prnewswire.com/prnh/20150427/211659
زارت حايك لاجئين سوريين في لبنان في 25 نيسان للفت الانتباه إلى الاحتياجات الإنسانية العاجلة للأطفال والأسر التي تغيرت حياتها تغيير جذري بسبب النزاع الوحشي في سوريا على مدى السنوات الأربع الماضية. وتقدر اليونيسف في جميع أنحاء المنطقة، أن 14 مليون طفل قد تأثروا ويتعرضون لخطر أن يصبحوا جيل ضائع، منهم 2.6 مليون طفل لم يعودوا يرتادون المدرسة وما يقارب مليوني طفل يعيشون كلاجئين في الدول المجاورة.
وصرحت حايك: “لقد حُرم الملايين من الأطفال منطفولتهم وبلادهم كما فقدوا احباء لهم.بسبب الصراع في سوريا حرموا من التعليم واضطروا للعمل من أجل توفير لقمة العيش لعائلاتهم”، مضيفةً: “من خلال التبرع لنداءCHIME من أجل أطفال سوريا لجمع التبرعات، انتم تدعمون جهود اليونيسف الرامية إلى تمكين الأطفال من الوصول إلى فرص التعلم وخدمات الدعم لمساعدتهم على مواجهة العنف الذي تعرضوا له. لا يجب أن يعني الصراع ضياع جيل كامل”.
تعمل اليونيسف وشركاؤها في جميع أنحاء المنطقة على الحد من تأثير الصراع السوري على الأطفال من خلال المساعدة على استعادة الإحساس بالحياة الطبيعية لأولئك الذين تعرضوا للعنفوفقدوا أحباءهموأمسوا خارج المدرسة ويستطيعون الوصول فقط بطريقة محدودة إلى الخدمات الأساسية نتيجة نزوحهم.
في سهل البقاع اللبناني، التقت حايك بالأطفال اللاجئين وعمال الإغاثة الذين يوفرونبيئة آمنة من خلال تقديم المشورة وأنشطة اللعب والتعلم. وراقبت حايك حملة تلقيح ضد شلل الأطفال تستهدف مناطق عالية المخاطر وذلك بالشراكة مع وزارة الصحة العامة واليونيسف وجمعية شريكة محليةBeyond Associationلحماية ما يقرب من 190,000 طفل دون سن الخامسة من المرض المُشّل. كما أنها شاهدت العيادات الطبية المتنقلة التي أقامتها اليونيسفوالوزارة والشركاء المحليين لتوفير الرعاية الصحية الأولية المجانية بما في ذلك الحصول على اللقاحات والفحوصات الأساسية التي هم بأمس الحاجة اليهاوالمعاينات الطبية الأولية والرعاية ما قبل الولادة للاجئين في التجمعات غير الشرعية في جميع أنحاء لبنان.

UNICEF supporter and CHIME FOR CHANGE campaign Co-Founder Salma Hayek visited Syrian refugees in Lebanon with UNICEF on April 25 to draw attention to the urgent humanitarian needs of children whose lives have been upended by the conflict in Syria. Hayek helped launch CHIME for the Children of Syria, a fundraising appeal to support children and families affected by the crisis. Founded by Gucci, a longtime UNICEF partner, CHIME FOR CHANGE is a global campaign to raise funds and awareness for girls and women around the world.
وأضافت حايك: “لقد الهمتني شجاعة الأطفال اللاجئين السوريين وعائلاتهم الذين التقيتهم في لبنان بشدة. فهم لا يزالون مصممين على بناء حياة ومستقبل أفضل رغم الصعاب والأذى الذي لحق بهم أو شهدوه. وقد تأثرت أيضًا بالكرم الذي أظهره العديد من اللبنانيين تجاه أولئك الذين يلتمسون اللجوء في بلادهم”، وأضافت حايك، الذي كان جدها لبناني: “اناشد كل من هو ممتن للسلام والاستقرار في حياته ان يشفق على كل هؤلاء الذين فقدو السلام والاستقرار وان يهموا بتقديم العون.”
حايك، المعروفة بأفلام مثل فريدا وPuss in Bootsوآخرها النبي هي أيضًا عضو في اللجنة التأسيسية لCHIME FOR CHANGEالداعمة للمرأة وتمكين الفتيات. في عام 2008، سافرت حايك لسيراليون مع اليونيسف لتشهد بأعينها على تأثير مرض كزاز الأم والوليد على النساء والأطفال ومراقبة برامج الصحة والتحصين التابعة لليونيسف.
تم إطلاق شراكة غوتشي واليونيسف في عام 2005، وقد استفاد أكثر من 7.5 مليون طفل حتى الآن من هذه الشراكة من خلال برامج اليونيسف التي تركز على مساعدة الأطفال الأكثر حرمانًا ليكون لهم مستقبل أكثر إشراقا من خلال التعليم.
عن اليونيسف
تعمل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في أكثر من 190 بلدًا وإقليمًا من أجل وضع الأطفال في المقام الأول. وقد ساعدت اليونيسف على إنقاذ أرواح الأطفال أكثر من أي منظمة إنسانية أخرى، من خلال توفير الرعاية الصحية والتطعيمات والمياه النظيفة والصرف الصحي والتغذية والتعليم والإغاثة في حالات الطوارئ والعديد من الأمور الاضافية. يدعم صندوق الولايات المتحدة لليونيسف عمل اليونيسف من خلال جمع التبرعات والمناصرةوالتعليم في الولايات المتحدة. فنحن نعمل سويةً من أجل اليوم الذي لن يموت فيه أي طفل من أسباب يمكن الوقاية منها وينعمكل طفل بطفولة آمنة وصحية.
للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة www.unicefusa.org.
عنCHIME FOR CHANGE
CHIME FOR CHANGE، التي أسستها غوتشي، هي حملة عالمية لتوحيد وتقوية الأصوات المطالبة بحقوق الفتيات والنساء في جميع أنحاء العالم، مع التركيز على استخدام أساليب مبتكرة لجمع الأموال والتوعية حول مشاريع التعليم والصحة وارساء العدل. فمن خلال قوة التمويل الجماعي، مولتCHIME FOR CHANGE أكثر من 400 مشروع في 86 دولة من خلال 144 شركاء لا يبغون الربح يصلون إلى مئات الآلاف من الفتيات والنساء في جميع أنحاء العالم. تستمر المؤسستين سلمى حايك بينو وبيونسيه نولز كارتر لCHIME FOR CHANGEفي قيادة الحملة مع ائتلافها من المنظمات الشريكة. ويشمل الشركاء المؤسسينمؤسسة كيرينغ ومؤسسة بيل وميليندا غيتس وفيسبوكومجلات هيرست وكاتابلت. يشمل الشركاء الاستراتيجيين بي أند جي برستيجوتويتر وكيلوغ سبيشيل كاي. ويشمل المجلس الاستشاري لCHIME FOR CHANGE حفصة أبيولاومنى أبو سليمانوفاليري آموسوحميرة باشال وجيمي بريغزوغوردون وسارة براونوليديا كاتشووديفيد كاريوجوان كروزومنه دانغ وجولييت دي بوبينييوواريس ديريوكارولين ايفرسونوهيلين غايلوليما غبويوياسمين حسنوهونغ هوانغوأريانا هافينغتونوموسيمبي كانيورووأليشيا كيز وجون ليجندولي يونغ-آيومادوناوبات ميتشلوفومزيلى ملامبو- نكوكا وآليسي نيلسونوشارمين عبيد شينويوفرانسوا هنري بينووجوليا روبرتسوجيل شيفيلدوأليسون سمالوجادا بينكيت سميثوبيتر سويروكاريل ستيرنوميريل ستريبورئيس الأساقفة ديزموند توتوومفو توتوومونيك فيلا ويانغ لان.

UNICEF supporter and CHIME FOR CHANGE campaign Co-Founder Salma Hayek visited Syrian refugees in Lebanon with UNICEF on April 25 to draw attention to the urgent humanitarian needs of children whose lives have been upended by the conflict in Syria. Hayek helped launch CHIME for the Children of Syria, a fundraising appeal to support children and families affected by the crisis. Founded by Gucci, a longtime UNICEF partner, CHIME FOR CHANGE is a global campaign to raise funds and awareness for girls and women around the world.
للبقاء على اطلاع، يرجى زيارةwww.chimeforchange.org
عن شراكة غوتشي واليونيسف:
ان 58 مليون طفل في سن المدرسة الابتدائية خارج المدرسةعلى الصعيد العالمي وأكثر من نصف هذا العدد من الفتيات. في عام 2005، أطلقت غوتشي شراكة عالمية مع اليونيسف من الايمان بأن لكل طفل وطفلة الحق في الوصول إلى أقصى إمكاناته أو إمكاناتها من خلال تعليم جيد، لأن التعليم هو هدية تستمر إلى الأبد. ومنذ بداية الشراكة، ساهمت غوتشي بأكثر من 20 مليون دولار (USD) لليونيسف واستفاد أكثر من 7.5 مليون طفل حتى الآن، مما يجعل هذه الشراكة الخيرية أكبر شراكة في تاريخ غوتشي. يدعم تمويل غوتشي تعليم الأطفال من خلال الأنشطة التي تركز على ادراج المزيد من الأطفال في المدارس وضمان بقائهم فيها وتوفير التعليم الجيد – مع التركيز بشكل خاص على الفتيات / المساواة القائمة على النوع الاجتماعي.
عن غوتشي
تأسست في فلورنسا في عام 1921، غوتشي هي واحدة من العلامات التجارية الرائدة للأزياء الفاخرة في العالم، مع سمعة شهيرة في مجال الإبداع والابتكار والحرفية الايطالية. غوتشي هي جزء من مجموعة كيرينغ، الشركة الرائدة عالميًا في الملابس والاكسسوارات التي تمتلك مجموعة كبيرة من العلامات التجارية الفخمة والرياضية واليومية.
لمزيد من المعلومات حول غوتشي، يرجى زيارة:www.gucci.com.